رأت دراسة حديثة ان الخضار والفواكه رغم أهميتهما إلا أنهما لا يقللان من احتمال الاصابة بالسرطان.
_______________________________________________________________________________________________________
لؤي محمد من لندن: توصلت دراسة جديدة إلى نتيجة مفادها أن تناول الفواكه والخضروات لا يقلل من الإصابة بمرض السرطان وإن تقليل استهلاك السجائر والكحول أكثر فائدة من تناول الكثير من الفواكه والخضروات.
وتم الوصول إلى هذه النتائج بعد إشراك أكثر من مليون شخص في البحث. وجاء في الدراسة أيضا أن تقليل التدخين والكحول ذو تأثير أفضل لإقصاء السرطان من تناول الكثير من الفواكه والخضروات على الرغم مما تحمله الأخيرة من أهمية لنظام الأكل لكنها لا تبدو ذات تأثير ملموس في حماية الفرد.
وقال تيم كي الخبير في علم الأوبئة من جامعة أكسفورد في دراسة صدرت عن "المجلة البريطانية للسرطان" إن "هناك أدلة قوية تظهر أن التدخين يتجاوز تأثير الكحول وان الاثنين هما أكبر من يزيد الاحتمال بالإصابة بالسرطان".
وفي مقالته قدم الدكتور كي الأدلة التي توصل إليها من مشاركة أكثر من مليون شخص في عدة مشاريع بحوث جرى خلالها تقصي الكمية التي يتناولها الأشخاص من فواكه وفواكه ومدى تأثير ذلك على تقليل احتمال الاصابة بأنواع محددة من السرطان ذات العلاقة بجهازي الهضم والتنفس جنبا إلى جنب مع سرطان الثدي.
وقال كي إن "هناك حدا ضروريا يحتاج إليه المرء من فواكه وخضار تمنع من وقوع نقص في التغذية لكن أخذ أي شيء يزيد عن ذلك الحد لا تجعل الأنسجة المعنية صحية بشكل خارق.
_______________________________________________________________________________________________________
لؤي محمد من لندن: توصلت دراسة جديدة إلى نتيجة مفادها أن تناول الفواكه والخضروات لا يقلل من الإصابة بمرض السرطان وإن تقليل استهلاك السجائر والكحول أكثر فائدة من تناول الكثير من الفواكه والخضروات.
وتم الوصول إلى هذه النتائج بعد إشراك أكثر من مليون شخص في البحث. وجاء في الدراسة أيضا أن تقليل التدخين والكحول ذو تأثير أفضل لإقصاء السرطان من تناول الكثير من الفواكه والخضروات على الرغم مما تحمله الأخيرة من أهمية لنظام الأكل لكنها لا تبدو ذات تأثير ملموس في حماية الفرد.
وقال تيم كي الخبير في علم الأوبئة من جامعة أكسفورد في دراسة صدرت عن "المجلة البريطانية للسرطان" إن "هناك أدلة قوية تظهر أن التدخين يتجاوز تأثير الكحول وان الاثنين هما أكبر من يزيد الاحتمال بالإصابة بالسرطان".
وفي مقالته قدم الدكتور كي الأدلة التي توصل إليها من مشاركة أكثر من مليون شخص في عدة مشاريع بحوث جرى خلالها تقصي الكمية التي يتناولها الأشخاص من فواكه وفواكه ومدى تأثير ذلك على تقليل احتمال الاصابة بأنواع محددة من السرطان ذات العلاقة بجهازي الهضم والتنفس جنبا إلى جنب مع سرطان الثدي.
وقال كي إن "هناك حدا ضروريا يحتاج إليه المرء من فواكه وخضار تمنع من وقوع نقص في التغذية لكن أخذ أي شيء يزيد عن ذلك الحد لا تجعل الأنسجة المعنية صحية بشكل خارق.
|الم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire